من الغموض إلى الوضوح
هالسؤال كان شرارة ميّستك
من و أنا صغيرة تعودت اني نتسائل عن الحياة ، كان فيا توق إني أفهم كيف تشتغل و كان فيا مكان كشخص يحب النظام و العملية (يرفض) ان هالكون و الحياة عشوائية. فالسؤال الأكبر ليش حياتنا كانت عشوائية؟
ما كان عندي قدرة على فهم اشارات و النظام الدقيق إلي ربنا أوجدنا نحن و هالكون عليه بالوعي و الفكر إلي نشأت و أنا مُحاطة فيه
إلى ان خضت رحلتي الشخصية في الوعي و التشافي إلي كانت بوابة حقيقية لحتى أتعرف و أستوعب وِسع و عظمة الكون إلي نحن فيه و إبداع خالقنا فيه
الرحلة هذي كانت أكبر مسببات أن أعيش معنى الإيمان و الاتصال برب العالمين
و إني أشهد على دقة ، نظام و ترتيب الحياة. لا يوجد صدف و لا عشوائيات كلاً في مكانه تماماً
أحببت من خلال هذه المادة (ميّستك مشاركتكم ما تعلمته ، اختبرته و أؤمن به للآن
اني أشاركم مش بس معرفة نظرية تخليك منفصل عن الواقع و متطرف ، بل معرفة تساعدك تتوازن و ترجع لقواعد حقيقية مبنية على الايمان و السعي نحو توحيد و تكبير الله بداخلك على اي اختبارات و معضلات بحياتك
ميّستك رحلة حتاخذك من الغموض إلى الوضوح
و من التساؤل للإلهام
و من وعي الاستهلاك ، للإنتاج و العمل شُكراً على هالأرض